انفاس بريس 24: محمد الصفى .
لا حديث لساكنة ازمور الا حول الهبة المالية المقدرة بقيمة 20 مليون سنتيم للمجلس البلدي من أجل تهيئة فضاء عمومي لألعاب الاطفال و الذي كان مخصصا إنجازه بحديقة مولاي اسماعيل، لكنه تحول بقدرة قادر لأرض ليست في ملكية الجماعة، حيث شرع في الإنجاز و تسييج الفضاء ليتوقف ،تاركا علامة استفهام، رد عليها البعض على ان اصحاب الارض قاموا بوضع تعرص للجهات المعنية ، فهل سيتم إنجاز هذا المشروع الذي طال انتظاره من قبل أطفال آزمور ،و هل سيتحول لمشروع استثماري و هل كما يتداول ان بعض الجهات من داخل المجلس تحاول تمريره لبعص الجمعيات؟ الى حين الرد على تساؤلات الشارع الازموري نأمل ان تفنذ كل هذه الادعاءات .
